تصريحات الرئيس السيسي في مداخلته الهاتفية مع الإعلامي عمرو أديب

تحدث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء السبت 7 فبراير 2021، في مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية” على قناة “إم بي سي مصر”، عن القضايا المحلية التي تهم المواطنين مثل مشروعات الإسكان وأزمة التعليم.

وخلال المداخلة الهاتفية تطرق إلى الأزمات الخارجية مثل أزمة سد النهضة الإثيوبي، وعلَّق على انتخاب حكومة ومجلس رئاسي جديد في دولة ليبيا.

ونقدم تصريحات الرئيس السيسي في مداخلته الهاتفية مع الإعلامي عمرو أديب التي جاءت عبر النحو الآتي:

  • نحن في مرحلة التفاوض بشأن سد النهضة، ويوجد كلام كتير أوي في هذه القضية، ونحن قمنا بإجراءات داخلية أخرى بخصوص المياه مثل المعالجات وغيرها.
  • مصر في مرحلة تفاوض مع سد النهضة والتفاوض بيطول وعملت إجراءات في مصر لتنوع مصادر المياه.
  • سنصل لنتيجة في سد النهضة بطول البال والصبر.. وليس علينا القلق أبدًا.
  • نعمل على عدة محاور في سد النهضة.. التفاوض وتخفيض حجم الفاقد في مصر.
  • قلق المصريين من سد النهضة قلق مستحق.. ونحن نقاتل للحفاظ على حقوق مصر.
  • ما تفعله الدولة المصرية يفوق قدرة البشر.. والأموال اللي شغالين بيها مصرية.
  • نحتاج من 3 لـ4 تريليونان جنيه لحل مشكلة العشوائيات.. انتو فاكرين إيه.
  • الشرائح الأولى المستهدفة للقاح كورونا 35 مليون مواطن.. وعاوز المصريين يطمنوا
  • الدولة تستطيع بناء مليون شقة في السنة للأجيال القادمة.
  • إرادة الدولة الخارجية ليست نابعة من شخصيته، إنما من قوة الشعب المصري.
  • إن ما تفعله الدولة المصرية في الوقت الحالي فوق قدرة البشر.
  • قوة مصر نابعة من الشعب ومؤسسات الدولة، وطالما المصريين ثابتين علينا الاطمئنان على مصر.
  • يجب على المواطنين أن يتفهموا ما نحن فيه، والمشاكل التي نواجهها وأبرزها الزيادة السكانية التي تعد عائقا أمام العديد من الملفات من تعليم وتشغيل وغيرهما.
  • الحالة التي بدأت من 2011 لم تنته حتى الآن.. ولذلك بعض الأفكار للتصدي للنمو السكاني غير قابلة للتنفيذ الآن.
  • الأمور في ليبيا تتحسن، وحريصون أن أي تحرك لنا في الخارج يكون من أجل السلام والحفظ على الاستقرار في أي دولة.
  • انتخاب حكومة ومجلس رئاسي جديد، خطوة إيجابية، وبمجرد إقرارهم من البرلمان سنتعاون معهم من أجل ليبي.
  • نحن في تنسيق مستمر مع أشقائنا العرب وفي الخليج، ومستعدون لعمل دور إيجابي كالعادة لتخفيض حرارة المشكلات في المنطقة العربية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى