نصائح مهمة عند شراء سيارة مستعملة

يلجأ كثير من الأشخاص إلى شراء سيارة مستعملة، حيث يوفر شراء سيارة مستعملة مزايا عدة مثل السعر أو التأثير المنخفض للاستهلاك أو سرعة الشراء؛ ولكن يتعرض بعض المشترين إلى النصب والاحتيال من قبل بعض البائعين أو مراكز بيع السيارات المستعملة.

وإذا كنت تنوي شراء سيارة مستعملة، فإن القرار المتسرع، دون الأخذ بعين الحسبان بعض المخاطر، يمكن أن يجلب لك سلسلة من المشكلات التي من الأفضل منعها.

ولإجراء أفضل عملية شراء سيارة مستعملة، يوصى بمراعاة نصائح الخبراء الآتية:

  • “رتب احتياجاتك حسب الأولوية، قارن الأسعار والضمانات، تجنب الشراء المتسرع، إدارة ميزانيتك، افحص جسم السيارة، انظر إلى الأميال”.
  • المحتمل أنك في وقت الشراء لا تكون على دراية بالجوانب الفنية التي تسمح للسيارة بالأداء على النحو الأمثل عندما تكون مالكها؛ لذلك يُنصح بطلب المشورة من محترف موثوق يمكنه إجراء فحص لحالة أجزاء السيارة.
  • لا يوجد أفضل من تجربة القيادة لمعرفة ما إذا كانت السيارة تعمل بشكل صحيح؛ لذلك قم بجولة تسمح لك بمعرفة طريقة عمل الفرامل والاتجاه والعجلات وحالة الدواسات وعلبة التروس.
  • تحقق من أن هيكل الهيكل يحافظ على خط المصنع وأن الفجوات (الفصل بين الألواح) موحدة وكافية.
  • يمكن أن يساعد فتح وإغلاق جميع أبواب السيارة (بما في ذلك صندوق السيارة وغطاء المحرك) في تحديد آثار الحادث.
  • السيارات التي يقل عمرها عن ثلاث سنوات والتي قطعت 10000-15000 كم في السنة ربما يكون الخيار الأفضل.
  • يبلغ متوسط ​​الأميال السنوية للسيارة حوالي 10000 كم، لذلك إذا كانت السيارة التي يبلغ عمرها 3 سنوات تتراوح بين 25000 و35000 كم، فسيكون ذلك معقولًا.
  • ليس من الملائم شراء سيارة تعرضت لحادث كبير للغاية، لأن فرص الإصلاح مثالية ضئيلة.
  • يعطينا تحديد المستويات المنخفضة من زيوت التشحيم أو سائل التبريد إشارة إلى أن السيارة لم يتم حفظها بشكل صحيح.
  • من المهم لمس غطاء المحرك أو المحرك نفسه لتحديد ما إذا كان الجو حارًا أم باردًا، فإذا كان المحرك ساخنًا، فقد يشير ذلك إلى صعوبة بدء التشغيل على البارد، وإذا كان المحرك باردًا وبدأ بشكل طبيعي، فقد تكون هناك مشاكلات في السيارة.
  • تحقق دائمًا من لون الغازات التي تخرج من أنبوب العادم، حيث يمكن أن تعطي علامات واضحة على صحة المحرك.
  • من المهم التحقق من الأجزاء: الإطارات، وأقراص الفرامل، والفرامل، وممتصات الصدمات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى